التدريب على الأداء الوظيفي
يلعب تدريب الموظّفين دوراً هاماً في زيادة الانتاجيّة، والتحسين من جودتها، مما ينعكس بشكل إيجابي على الشركة من خلال زيادة الأرباح، حيث يمكن ذكر آثار التدريب على الموظّفين وفق الآتي:[١]
توفير الوقت والتكاليف
نظراً لأنّ سوء أداء الموظّفين لعملهم نابع من عدم فهمهم لوظيفتهم، وكيفيّة القيام بها، فإنّ حصول الموظّفين على التدريب في حل المشكلة قد
ساعدهم إلى حد كبير، مما يؤدي إلى تقليل الوقت المستغرق لإنجاز
المهمّة، إضافةً لتقليل دوران الموظّفين مما يقلل من أعطال المعدات،
وتلفها، ويقود نحو التوفير في تكاليف الصيانة، كما أنّ الحصول على موظفين
بأداء أفضل يقلل من الحاجة للإشراف عليهم ومراقبتهم، وبالتالي يزيد من
إنتاجيّتهم.[١]
الرضا الوظيفي
يساعد فهم الموظّف ما يتطلّبه العمل منه، بشعوره بالرضا عن وظيفته، ويعزز من الشعور بتقدير الذات، إضافةً للشعور بالانتماء للوظيفة، ويقلل من الرغبة بترك العمل نظراً لتقديم الشركة لفرص تدريب ممتازة لموظّفيها.[١]
توفير الاحتياجات والتوقّعات
بسبب ما يعود به تدريب الموظّفين على الالتزام بالشركة والعمل، فهو يبقي الشركة على قدر من الإيجابيّة والمصداقيّة، في تحقيق توقّعات الموظفين واحتياجاتهم، وبالتالي يحفّز الشعور المعنوي الإيجابي لديهم نحو الصلة الوثيقة بالوظائف.[١]
تقليل تكاليف دوران الموظفين
يتبع استبدال الموظّفين وتعيين موظّفين جدد تكاليف كثيرة، تتمثّل في تكاليف المقابلات، والاختبارات، والسفر، والمصروفات الإداريّة، مصروفات الفحوصات الطبية، وغيرها الكثير، إضافةً لتكاليف إنهاء الخدمة، من تعويضات وغيرها، لذا عند توفير فرص التدريب للموظفين الحاليين تستطيع الشركة تلافي تكبّد تكاليف زائدة لاستبدالهم لا حاجة لها.[١]
أهداف تقييم الأداء الوظيفي
يعد تقييم أداء الموظفين إجراءً روتينياً مستمراً تقوم به الشركات والمؤسسات الكبرى، لغايات جمع المعلومات وتقديم التقارير التي من شأنها المساعدة في اتخاذ عدد من القرارات المتمثّلة في:[٢]
- قرارات الترقيات والمكافئات.
- قرارات رفع الأجور.
- قرارات تسريح العمال.
طرق تحسين الأداء الوظيفي
إلى جانب الدور الذي يلعبه تدريب الموظّفين في تحسين أدائهم وزيادة إنتاجيّتهم، يوجد عدد من الطرق والاستراتيجيات التي يمكن للشركات اتباعها لتحقيق ذلك، ومنها:[٣]
- توفير بيئة عمل ملائمة، ذات جو عائلي حميم.
- السعي للتعرّف على الموظّفين لفهم دوافعهم.
- تقديم الحوافز التشجيعيّة.
- معاملة الموظّفين باحترام.
- توفير المعدات المناسبة.
- تقدير الجهود مهما كانت.
- إعطاء قدوة جيّدة.
التدريب على الأداء الوظيفي
يلعب تدريب الموظّفين دوراً هاماً في زيادة الانتاجيّة، والتحسين من جودتها، مما ينعكس بشكل إيجابي على الشركة من خلال زيادة الأرباح، حيث يمكن ذكر آثار التدريب على الموظّفين وفق الآتي:[١]
توفير الوقت والتكاليف
نظراً لأنّ سوء أداء الموظّفين لعملهم نابع من عدم فهمهم لوظيفتهم، وكيفيّة القيام بها، فإنّ حصول الموظّفين على التدريب في حل المشكلة قد
الرضا الوظيفي
يساعد فهم الموظّف ما يتطلّبه العمل منه، بشعوره بالرضا عن وظيفته، ويعزز من الشعور بتقدير الذات، إضافةً للشعور بالانتماء للوظيفة، ويقلل من الرغبة بترك العمل نظراً لتقديم الشركة لفرص تدريب ممتازة لموظّفيها.[١]
توفير الاحتياجات والتوقّعات
بسبب ما يعود به تدريب الموظّفين على الالتزام بالشركة والعمل، فهو يبقي الشركة على قدر من الإيجابيّة والمصداقيّة، في تحقيق توقّعات الموظفين واحتياجاتهم، وبالتالي يحفّز الشعور المعنوي الإيجابي لديهم نحو الصلة الوثيقة بالوظائف.[١]
تقليل تكاليف دوران الموظفين
يتبع استبدال الموظّفين وتعيين موظّفين جدد تكاليف كثيرة، تتمثّل في تكاليف المقابلات، والاختبارات، والسفر، والمصروفات الإداريّة، مصروفات الفحوصات الطبية، وغيرها الكثير، إضافةً لتكاليف إنهاء الخدمة، من تعويضات وغيرها، لذا عند توفير فرص التدريب للموظفين الحاليين تستطيع الشركة تلافي تكبّد تكاليف زائدة لاستبدالهم لا حاجة لها.[١]
أهداف تقييم الأداء الوظيفي
يعد تقييم أداء الموظفين إجراءً روتينياً مستمراً تقوم به الشركات والمؤسسات الكبرى، لغايات جمع المعلومات وتقديم التقارير التي من شأنها المساعدة في اتخاذ عدد من القرارات المتمثّلة في:[٢]
طرق تحسين الأداء الوظيفي
إلى جانب الدور الذي يلعبه تدريب الموظّفين في تحسين أدائهم وزيادة إنتاجيّتهم، يوجد عدد من الطرق والاستراتيجيات التي يمكن للشركات اتباعها لتحقيق ذلك، ومنها:[٣]
Ali